الاثنين, ديسمبر 21, 2009
عقد مركز حسيب الصباغ للتميز بتكنولوجيا المعلومات في الجامعة العربية الأمريكية والحاضنة الفلسطينية لتكنولوجيا المعلومات-بيكتي، ورشة عمل حول الريادة ودور الحاضنات التكنولوجية في دعم وتطوير مشاريع التخرج لطلبة البكالوريوس بدعم من مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم، في مدرجات كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات.
وقدم الورشة التي حضرها طلبة كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات المتوقع تخرجهم خلال عام أكاديمي واحد، المهندس حسن عمر من بيكتي بمشاركة تمارا عورتاني من بيكتي وسامي عوض مدير مركز حسيب الصباغ، حيث استعرض م.عمر الخطوات التي يجب على الطالب إتباعها من أجل تحويل الفكرة إلى مشروع محتضن في حاضنات مركز حسيب الصباغ وبيكتي، وتطرق إلى مواضيع تتعلق بشمولية الفكرة وإمكانية تطبيقها ضمن النطاقين الفلسطيني والعالمي، وتطوير المهارات الشخصية للطلبة وتحفيزهم على التقدم بمشاريعهم لأي جهة، إضافة إلى التركيز على العمل والتعاون ضمن فريق عمل لإخراج أفكارهم إلى حيز الوجود.
وقال سامي عوض مدير مركز حسيب الصباغ أن الهدف من الورشة هو تطوير مشاريع تخرج طلبة الكلية إلى شركات صغيرة تعمل مبدئياً داخل الحاضنات التكنولوجية التي تهيئ لها مكان العمل وأجهزة الحاسوب وخدمات الانترنت والاتصال والتوجيه في مجالات التكنولوجيا والتسويق والمبيعات.
وأكد عوض على الحاضنات ستعمل أيضاً على تشبيك هذه الشركات الصغيرة مع الشركات الكبيرة العاملة في الوطن، وبنفس الوقت قياس مدى نجاح المشاريع تجارياً، وعند توفر فرص النجاح تعمل الحاضنات أيضاً على توفير ممولين لدعم المشاريع وإطلاقها تجارياُ بموجب عقود شراكة.
وفي سياق منفصل قامت كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات بتكريم طلبتها الذين شاركوا في المسابقة الإقليمية الجامعية للبرمجة للمنطقة العربية وشمال إفريقيا في دورتها الثانية عشر، والتي انعقدت مؤخراً، في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في مدينة الإسكندرية، وذلك خلال احتفال نظمه نادي الملتيميديا في الكلية بمناسبة اختتام فعاليات أسبوع الملتيميديا.
وقدم الورشة التي حضرها طلبة كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات المتوقع تخرجهم خلال عام أكاديمي واحد، المهندس حسن عمر من بيكتي بمشاركة تمارا عورتاني من بيكتي وسامي عوض مدير مركز حسيب الصباغ، حيث استعرض م.عمر الخطوات التي يجب على الطالب إتباعها من أجل تحويل الفكرة إلى مشروع محتضن في حاضنات مركز حسيب الصباغ وبيكتي، وتطرق إلى مواضيع تتعلق بشمولية الفكرة وإمكانية تطبيقها ضمن النطاقين الفلسطيني والعالمي، وتطوير المهارات الشخصية للطلبة وتحفيزهم على التقدم بمشاريعهم لأي جهة، إضافة إلى التركيز على العمل والتعاون ضمن فريق عمل لإخراج أفكارهم إلى حيز الوجود.
وقال سامي عوض مدير مركز حسيب الصباغ أن الهدف من الورشة هو تطوير مشاريع تخرج طلبة الكلية إلى شركات صغيرة تعمل مبدئياً داخل الحاضنات التكنولوجية التي تهيئ لها مكان العمل وأجهزة الحاسوب وخدمات الانترنت والاتصال والتوجيه في مجالات التكنولوجيا والتسويق والمبيعات.
وأكد عوض على الحاضنات ستعمل أيضاً على تشبيك هذه الشركات الصغيرة مع الشركات الكبيرة العاملة في الوطن، وبنفس الوقت قياس مدى نجاح المشاريع تجارياً، وعند توفر فرص النجاح تعمل الحاضنات أيضاً على توفير ممولين لدعم المشاريع وإطلاقها تجارياُ بموجب عقود شراكة.
وفي سياق منفصل قامت كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات بتكريم طلبتها الذين شاركوا في المسابقة الإقليمية الجامعية للبرمجة للمنطقة العربية وشمال إفريقيا في دورتها الثانية عشر، والتي انعقدت مؤخراً، في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في مدينة الإسكندرية، وذلك خلال احتفال نظمه نادي الملتيميديا في الكلية بمناسبة اختتام فعاليات أسبوع الملتيميديا.