الأحد, سبتمبر 18, 2011
قام وفد من جامعة فيست فولد النرويجية بزيارة للجامعة العربية الأمريكية، بهدف مناقشة مشروع تطوير برنامج التربية العملية للمرحلة الصفية من خامس إلى عاشر والذي يموله البنك الدولي ويتم تنفيذه بالتنسيق مع الجامعة العربية الأمريكية، والكلية الجامعية للعلوم التربوية التابعة للانروا، وجامعة النجاح الوطنية.
وقد ضم الوفد النرويجيالدكتور أيفن ويستروم،والدكتور بير لويس هاجن، حيث كان باستقبالهم الدكتورة رولا جاد الله مدير وحدة المشاريع في الجامعة، والدكتور جواد عبادي المحاضر في قسم التربية الأساسية، والدكتور محمد دوابشة المحاضر في قسم اللغة العربية والإعلام، والدكتور عمر عبد المجيد منسق مشروع تحسين جودة تعليم الرياضيات، وزيد مبسلط المساعد الإداري والمالي للمشروع.
وفي بداية اللقاء رحبت الدكتورة جاد الله بالوفد الضيف، وأكدت حرص الجامعة على الشراكة والتعاون مع كافة الجامعات الدولية والمحلية لخدمة واقع التعليم في الجامعات الفلسطينية، كما قدمت لهم شرحا حول نشأة الجامعة وتطورها إضافة إلى البرامج الأكاديمية التي تدرس فيها والخطط والمشاريع المستقبلية التي تسعى لتنفيذها، وأكدت كذلك على أهمية برامج التربية وخطط وتطلعات الجامعة العربية الأمريكية لتطوير هذه البرامج.
وبدوره قدم الدكتور عبادي شرحا مفصلا حول تخصص التربية بشكل عام، والتحديات التي تواجهه في الجامعات الفلسطينية، كما ناقش المجتمعون سبل التعاون المستقبلي والياته، إضافة إلى احتياجات الجامعة من اجل إنجاح مشروع تطوير برنامج التربية العملية للمرحلة الصفية من خامس إلى عاشر والخروج بالفائدة التي تثري تخصص التربية في الجامعات الفلسطينية.
وقد ضم الوفد النرويجيالدكتور أيفن ويستروم،والدكتور بير لويس هاجن، حيث كان باستقبالهم الدكتورة رولا جاد الله مدير وحدة المشاريع في الجامعة، والدكتور جواد عبادي المحاضر في قسم التربية الأساسية، والدكتور محمد دوابشة المحاضر في قسم اللغة العربية والإعلام، والدكتور عمر عبد المجيد منسق مشروع تحسين جودة تعليم الرياضيات، وزيد مبسلط المساعد الإداري والمالي للمشروع.
وفي بداية اللقاء رحبت الدكتورة جاد الله بالوفد الضيف، وأكدت حرص الجامعة على الشراكة والتعاون مع كافة الجامعات الدولية والمحلية لخدمة واقع التعليم في الجامعات الفلسطينية، كما قدمت لهم شرحا حول نشأة الجامعة وتطورها إضافة إلى البرامج الأكاديمية التي تدرس فيها والخطط والمشاريع المستقبلية التي تسعى لتنفيذها، وأكدت كذلك على أهمية برامج التربية وخطط وتطلعات الجامعة العربية الأمريكية لتطوير هذه البرامج.
وبدوره قدم الدكتور عبادي شرحا مفصلا حول تخصص التربية بشكل عام، والتحديات التي تواجهه في الجامعات الفلسطينية، كما ناقش المجتمعون سبل التعاون المستقبلي والياته، إضافة إلى احتياجات الجامعة من اجل إنجاح مشروع تطوير برنامج التربية العملية للمرحلة الصفية من خامس إلى عاشر والخروج بالفائدة التي تثري تخصص التربية في الجامعات الفلسطينية.