نظرة عامة

    تأسس قسم اللغة العربية والإعلام عام 2008م، وفقاً لرؤية جديدة تجمع بين اللغة العربية والإعلام، في إطار برنامج واحد، يُمنَح الطالب ـ بحسبه ـ درجة البكالوريوس التي تؤهله للعمل ضمن مسارين، أو في مجالين؛ مجال التربية والتعليم، ومجال الإعلام بميادينه المختلفة.

    ويضمُّ القسم سبعة مدرسين متفرغين وعديداً من المدرسين غير المتفرغين في مجالي اللغة والإعلام، إلى جانب فنيين اثنين، يعملان مشرفين إعلاميين في أستوديو الإذاعة والتلفزيون.

    وحرص القسم منذ تأسيسه على التعاقد مع خبرات، وكفاءات مميزة في مجالي الإعلام واللغة العربية، وهو ما يعزز رسالته.

    ويتراوح عدد الطلبة في القسم ما بين 170 طالباً إلى 200 طالب، يمنحون – في الغالب -- درجة البكالوريوس بعد اجتيازهم (134) ساعة معتمدة بنجاح. ويطمح القسم إلى تطوير قدراتهم اللغوية والأدبية والإعلامية، وتأهيلهم للعمل في مجالي التعليم والإعلام.

تأسس قسم اللغة العربية والإعلام عام 2008م. وفقاً لرؤية جديدة تجمع بين اللغة العربية والإعلام في إطار برنامج واحد، يُمنَح الطالب بحسبه درجة البكالوريوس التي تؤهله للعمل في مجالي التعليم والإعلام.

ويضمُّ القسم سبعة مدرسين متفرغين وعديداً من المدرسين غير المتفرغين في مجالي اللغة والإعلام، بالإضافة إلى فنيين اثنين، يعملان مشرفين إعلاميين في أستوديو الإذاعة والتلفزيون.

ويتراوح عدد الطلبة في القسم ما بين 180 طالباً إلى 200 طالب، يمنحون – في الغالب -- درجة البكالوريوس بعد اجتياز (135) ساعة معتمدة بنجاح، ويطمح القسم إلى تطوير قدراتهم اللغوية والأدبية والإعلامية، وتأهيلهم للعمل في مجالي التعليم والإعلام.

البرامج

القسم يسعى منذ نشأته إلى إقناع المجتمع المحلي بجدوى الجمع بين اللغة العربية والإعلام في إطار برنامج واحد، تتحقق ـ من خلاله ـ مصلحة مشتركة لكل من الخريج والمؤسسات التربوية والإعلامية، التي تفيد من خبراته وقدراته في مجالات العمل كافة

التسجيل مفتوح

الأحد, مايو 19, 2024

البكالوريوس
كلية الآداب والتربية
الحرم الجامعي
حرم جنين
الذهاب الى صفحة المقارنة

أعضاء هيئة التدريس

مجلس إدارة

وهذا نص شكلي، أي أن الغرض هو الشكل وليس المحتوى، ويستخدم في صناعات الطباعة والنشر. منذ القرن الخامس عشر، عندما قامت مطبعة مجهولة بتجميع مجموعة من الحروف المأخوذة بشكل عشوائي من نص ما، لتشكل كتيبًا كان بمثابة دليل أو مرجع رسمي لهذه الرسائل.

الوحدات

وهذا نص شكلي، أي أن الغرض هو الشكل وليس المحتوى، ويستخدم في صناعات الطباعة والنشر. منذ القرن الخامس عشر، عندما قامت مطبعة مجهولة بتجميع مجموعة من الحروف المأخوذة بشكل عشوائي من نص ما، لتشكل كتيبًا كان بمثابة دليل أو مرجع رسمي لهذه الرسائل.