الثلاثاء, نوفمبر 1, 2011
عرضت دائرة العلاقات الدولية والعامة في الجامعة العربية الأمريكية وبالتعاون مع مؤسسة شاشات مجموعة من الأفلام حملت عناوين فلفل وسردين و خطوة ونص و كمكمة ، ويأتي هذا العرض الذي حضره مجموعة من طلبة الجامعة، ضمن مهرجان سينما المرأة السابع في فلسطين أنا امرأة من فلسطين .
وتدور أحداث فيلم فلفل وسردين للمخرجتين الفلسطينيتين آثار الجديلي، وآلاء الدسوقي، حول وجه الشبة بين سمك السردين والفلفل وعلاقته بحياة أهل غزة المحاصرين والصعوبات، التي تواجههم في حياتهم اليومية.
أما الفيلم الثاني والذي حمل عنوان خطوة ونص للمخرجة إيناس عايش يتحدث حول رحلة ليوم واحد لاستكشاف مدينة خانيونس، حيث تحاول المخرجة كسر الحواجز النفسية التي نتجت بسبب ممارسات الاحتلال الإسرائيلي والانغلاق في المجتمع الغزي.
وفي فيلم كمكمة حاولت المخرجتان إسلام عليان، وأريج أبو عيد، عكس الواقع الضيق في مدينة غزة وإخفاء المجتمع لذاته بكافة أطيافه وأشكاله العامة، اللثام، والعصي، وظلمة النهار، فوق السماء وتحت البحر.
المحاضر في قسم اللغة العربية والإعلام في الجامعة أ. سعيد أبو معلا، والذي أدار العرض، أكد للطلبة أن أهم الأفكار التي وردت في الأفلام الثلاثة التي عرضت، جاءت لتقترب من واقع غزة من منظور مخرجات يطمحن بواقع أفضل لهن وللمجتمع الذي ينتميان إليه.
وعقبت كذلك المحامية في مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي غادة شديد على الأفلام قائلة: أن هناك قاسم مشترك بين الأفلام الثلاثة عكست تأثير الاحتلال وممارساته على واقع قطاع غزة المحاصر والمعزول، وأدت هذه الممارسات إلى تردي الاوضاع الاقتصادية والسياسية والاجتماعية .
وفي نهاية عرض الأفلام دارت نقاشات بين الطلبة الحضور، حول أفكار الأفلام، ومضمونها، ومدى ارتباطها بالواقع.
وتدور أحداث فيلم فلفل وسردين للمخرجتين الفلسطينيتين آثار الجديلي، وآلاء الدسوقي، حول وجه الشبة بين سمك السردين والفلفل وعلاقته بحياة أهل غزة المحاصرين والصعوبات، التي تواجههم في حياتهم اليومية.
أما الفيلم الثاني والذي حمل عنوان خطوة ونص للمخرجة إيناس عايش يتحدث حول رحلة ليوم واحد لاستكشاف مدينة خانيونس، حيث تحاول المخرجة كسر الحواجز النفسية التي نتجت بسبب ممارسات الاحتلال الإسرائيلي والانغلاق في المجتمع الغزي.
وفي فيلم كمكمة حاولت المخرجتان إسلام عليان، وأريج أبو عيد، عكس الواقع الضيق في مدينة غزة وإخفاء المجتمع لذاته بكافة أطيافه وأشكاله العامة، اللثام، والعصي، وظلمة النهار، فوق السماء وتحت البحر.
المحاضر في قسم اللغة العربية والإعلام في الجامعة أ. سعيد أبو معلا، والذي أدار العرض، أكد للطلبة أن أهم الأفكار التي وردت في الأفلام الثلاثة التي عرضت، جاءت لتقترب من واقع غزة من منظور مخرجات يطمحن بواقع أفضل لهن وللمجتمع الذي ينتميان إليه.
وعقبت كذلك المحامية في مركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي غادة شديد على الأفلام قائلة: أن هناك قاسم مشترك بين الأفلام الثلاثة عكست تأثير الاحتلال وممارساته على واقع قطاع غزة المحاصر والمعزول، وأدت هذه الممارسات إلى تردي الاوضاع الاقتصادية والسياسية والاجتماعية .
وفي نهاية عرض الأفلام دارت نقاشات بين الطلبة الحضور، حول أفكار الأفلام، ومضمونها، ومدى ارتباطها بالواقع.