الأربعاء, سبتمبر 1, 2010
قام وفد اسباني فلسطيني يمثل الغرفة التجارية الفلسطينية الأوروبية ومؤسسة APY الاسبانية، بزيارة عمل للجامعة العربية الأمريكية في جنين، بهدف التعرف على الجامعة وبحث سبل التعاون بين الجانبين، حيث كان في استقبالهم الدكتور عدلي صالح رئيس الجامعة ومساعده للشؤون الإدارية والمالية المهندس عبد الباري مسلم.
وضم الوفد الاسباني روبن توايت ممثل عن APY ومسؤول المياه والبيئة في الغرفة التجارية الفلسطينية الأوروبية، وحنا سنيورة رئيس الغرفة التجارية الفلسطينية الأوروبية، والدكتور اسكندر نجار عميد كلية الاقتصاد السابق في جامعة القدس.
وخلال اللقاء رحب الدكتور صالح بالوفد الزائر، وقدم لهم شرحا تعريفيا حول فكرة تأسيس الجامعة، وخطط تطويرها والنهوض بها وأساليب والية التدريس المتبعة فيها، مؤكدا على النجاح الذي حققته الجامعة بعد مضي عقد على تأسيسها، حيث أصبحت الجامعة ركيزة أساسية وهامة من ركائز التعليم في فلسطين.
وأوضح الدكتور صالح أهمية الدور الذي تلعبة الجامعة في النهوض بواقع التعليم في فلسطين من خلال مواكبة احدث أساليب التعليم والتطور العلمي والأكاديمي في العالم، وذلك من اجل بناء جيل من الكفاءات القادر على بناء الدولة.
وأضاف أن الجامعة العربية الأمريكية عملت منذ تأسيسها على بناء شراكات علمية وأكاديمية مع العديد من الجامعات المحلية والعربية والدولية، بالإضافة إلى المؤسسات ذات العلاقة، وذلك بهدف تبادل الخبرات واستقدام الكفاءات الأكاديمية والعلمية من مختلف أنحاء العالم.
وخلال اللقاء تم النقاش في عدة قضايا أكاديمية وعلمية، والتأكيد على إمكانية التعاون في المستقبل القريب بين الجامعة ومؤسسة APY في المجالات العلمية والأكاديمية.
وضم الوفد الاسباني روبن توايت ممثل عن APY ومسؤول المياه والبيئة في الغرفة التجارية الفلسطينية الأوروبية، وحنا سنيورة رئيس الغرفة التجارية الفلسطينية الأوروبية، والدكتور اسكندر نجار عميد كلية الاقتصاد السابق في جامعة القدس.
وخلال اللقاء رحب الدكتور صالح بالوفد الزائر، وقدم لهم شرحا تعريفيا حول فكرة تأسيس الجامعة، وخطط تطويرها والنهوض بها وأساليب والية التدريس المتبعة فيها، مؤكدا على النجاح الذي حققته الجامعة بعد مضي عقد على تأسيسها، حيث أصبحت الجامعة ركيزة أساسية وهامة من ركائز التعليم في فلسطين.
وأوضح الدكتور صالح أهمية الدور الذي تلعبة الجامعة في النهوض بواقع التعليم في فلسطين من خلال مواكبة احدث أساليب التعليم والتطور العلمي والأكاديمي في العالم، وذلك من اجل بناء جيل من الكفاءات القادر على بناء الدولة.
وأضاف أن الجامعة العربية الأمريكية عملت منذ تأسيسها على بناء شراكات علمية وأكاديمية مع العديد من الجامعات المحلية والعربية والدولية، بالإضافة إلى المؤسسات ذات العلاقة، وذلك بهدف تبادل الخبرات واستقدام الكفاءات الأكاديمية والعلمية من مختلف أنحاء العالم.
وخلال اللقاء تم النقاش في عدة قضايا أكاديمية وعلمية، والتأكيد على إمكانية التعاون في المستقبل القريب بين الجامعة ومؤسسة APY في المجالات العلمية والأكاديمية.