Tuesday, October 26, 2010
نظمت عمادة شؤون الطلبة ودائرة العلاقات الدولية والعامة في الجامعة العربية الأمريكية في جنين، عرضا سينمائيا لمجموعة من الأفلام القصيرة، بالتعاون مع مؤسسة شاشات لسينما المرأة في فلسطين، حضره عدد من طلبة الجامعة.
وافتتح العرض السينمائي بمجموعة صيف فلسطين وتضم سبعة أفلام قصيرة تحمل أسماء الأجرة بشيكل و عجاة و صبايا والبحر و الظل و نعليني يا صبر و بحر و أم العريس ، لمخرجات فلسطينيات ضمن مهرجان شاشات السادس.
وقد تناولت المخرجات في أفلامهن عدة قضايا اجتماعية أبرزها الصراع ما بين الماضي والحاضر في حياة المرأة، وحرمانها من الاستمتاع بالصيف، وتخطيها للحواجز الاجتماعية التي تفرضها العادات والتقاليد من جهة والحواجز التي يفرضها الاحتلال الاسرائيلي من جهة أخرى، بالإضافة إلى لعبة الظل التي يلعبها الأطفال وتأثيرها على نفسية المرأة، واشتهار نعلين بفاكهة الصبر والحرية من خلال زيارة البحر والمرأة الفلاحة وطريقة تجهيزها لعرس ابنها.
كذلك عرضت مجموعة أخرى من الأفلام تحت عنوان تقاطع وضمت أفلام القرار و رقصة في الظل و الأخت وأخوها و بقايا .
وتحدثت المخرجات في أفلامهن عن منع المرأة من السفر للدراسة في خارج الوطن بعد حصولها على منحة دراسية، والعثور على ضوء في الظلام من خلال الرسم، وحوار عائلي من خلال مقارنة بين عدم مشروعية حب فتاة العائلة لشاب وحرية اختيارها له بالمقابل السماح لابن العائلة بان يحب أي بنت يريد، بالإضافة إلى تحول مشروع العمر بالنسبة لأخوين إلى مكب للنفايات في مدينة نابلس خلال الانتفاضة بسبب البطالة.
وبعد نهاية العرض السينمائي، اختلفت أراء الحضور حول الأفلام ومحتواها بين مؤيد ومعارض، ودارت نقاشات بين الطلبة والدكتور أيمن يوسف المحاضر في كلية العلوم والآداب في الجامعة ورايه عروق مخرجة فيلم أم العريس حول القضايا التي تناولتها الأفلام وطريقة عرضها.
وافتتح العرض السينمائي بمجموعة صيف فلسطين وتضم سبعة أفلام قصيرة تحمل أسماء الأجرة بشيكل و عجاة و صبايا والبحر و الظل و نعليني يا صبر و بحر و أم العريس ، لمخرجات فلسطينيات ضمن مهرجان شاشات السادس.
وقد تناولت المخرجات في أفلامهن عدة قضايا اجتماعية أبرزها الصراع ما بين الماضي والحاضر في حياة المرأة، وحرمانها من الاستمتاع بالصيف، وتخطيها للحواجز الاجتماعية التي تفرضها العادات والتقاليد من جهة والحواجز التي يفرضها الاحتلال الاسرائيلي من جهة أخرى، بالإضافة إلى لعبة الظل التي يلعبها الأطفال وتأثيرها على نفسية المرأة، واشتهار نعلين بفاكهة الصبر والحرية من خلال زيارة البحر والمرأة الفلاحة وطريقة تجهيزها لعرس ابنها.
كذلك عرضت مجموعة أخرى من الأفلام تحت عنوان تقاطع وضمت أفلام القرار و رقصة في الظل و الأخت وأخوها و بقايا .
وتحدثت المخرجات في أفلامهن عن منع المرأة من السفر للدراسة في خارج الوطن بعد حصولها على منحة دراسية، والعثور على ضوء في الظلام من خلال الرسم، وحوار عائلي من خلال مقارنة بين عدم مشروعية حب فتاة العائلة لشاب وحرية اختيارها له بالمقابل السماح لابن العائلة بان يحب أي بنت يريد، بالإضافة إلى تحول مشروع العمر بالنسبة لأخوين إلى مكب للنفايات في مدينة نابلس خلال الانتفاضة بسبب البطالة.
وبعد نهاية العرض السينمائي، اختلفت أراء الحضور حول الأفلام ومحتواها بين مؤيد ومعارض، ودارت نقاشات بين الطلبة والدكتور أيمن يوسف المحاضر في كلية العلوم والآداب في الجامعة ورايه عروق مخرجة فيلم أم العريس حول القضايا التي تناولتها الأفلام وطريقة عرضها.